تقبع مجموعة من السيدات المتهمات على ذمم قضايا سياسية داخل أسوار السجن وسط ظروف احتجاز قاسية، يضاف إليها معاناتهن من الأورام التي أصابتهن إما داخل السجن أو تفاقمت مع ظروف احتجازهن، وسوء الرعاية الصحية المقدمة لهن.
من بين هؤلاء السيدات ما يلي:
1- السيدة/ حسيبة محسوب عبد المجيد
المحبوسة على ذمة القضية رقم 955 لسنة 2020 حصر أمن الدولة العليا، والتي تعاني أوراماً في الرحم، وتحتاج تدخلاً جراحياً لاستئصالها.
2- السيدة/ ناهد نبيل حافظ حسن
المحبوسة على ذمة القضية رقم 1780 لسنة 2019 حصر أمن الدولة العليا، والتي تعاني من سرطان الثدي.
3- السيدة/ رضوى ياسر سيد محمد
المحبوسة على ذمة القضية رقم 2976 لسنة 2021 حصر أمن الدولة العليا، والتي تعاني داخل السجن أوراماً بالثدي.
4- السيدة/ وردة جمعة عبد الرحمن
المحبوسة على ذمة القضية رقم 855 لسنة 2020 حصر أمن الدولة العليا، والتي تعاني أوراماً في الرحم.
5- السيدة/ دعاء زين العابدين علي خليفة
المحبوسة على ذمة القضية رقم 65 لسنة 2021 حصر أمن الدولة العليا، والتي تعاني أوراماً في الرحم، وقد أجرت تدخلاً جراحياً لاستئصال الأورام، وتحتاج إلى تدخل جراحي آخر.
تستحق هؤلاء السيدات رعاية صحية جيدة خارج أسوار السجن، فإلى متى ستستمر السلطات المصرية بممارسة التنكيل بالسيدات بناءاً على خلفياتهن السياسية؟