“المصور الصحفي حمدي الزعيم: 3600 يوم في دائرة الحبس الاحتياطي والتدابير الاحترازية التي لا تنتهي”

تزامناً مع الحملة التدوينية التي أطلقتها أسرة المصور الصحفي حمدي الزعيم في ذكرى يوم ميلاد الـ 44، تتضامن بلادي معهم، وتطالب بإخلاء سبيله بعد مرور 34 شهراً خلف القضبان بعد إلقاء القبض عليه للمرة الثانية عقب توقيفه أثناء أداء التدابير الاحترازية المفروضة عليه في قضيته الأولى، ومن ثم إدراجه على ذمة القضية الثانية له والتي تحمل رقم 955 لسنة 2020 حصر أمن الدولة العليا.

يذكر أن السيد حمدي الزعيم قضى قرابة 3600 يوم في دائرة الحبس الاحتياطي والتدابير الاحترازية ما بين قضيته الأولى والحالية على خلفية عمله الصحفي، في ظل تردي حالته الصحية داخل السجن يوماً تلو الآخر، وذلك بعد إصابته بضعف شديد في البصر، ومعاناته من أمراض الضغط والسكر، إضافة إلى الإصابة بالانزلاق الغضروفي.

انشروا عن حمدي الزعيم، وطالبوا بحريته …

Total
0
Shares
اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Related Posts
×

Hello!

Click one of our contacts below to chat on WhatsApp

×